Changes: عمر بن لا أحد

مراجعة ٢٢:٢٨، ٢٠ فبراير ٢٠١٨

"عمر ... آه نعم. كان رجلا طيبا عاش و توفي. مع الشرف."

―حشاش الي الطائر ، ابن عمر في ١١٨٩^[مصدر]

عمر بن لا أحد (1176) والد الطائر بن لا أحد .وكان له دور فعال في إحباط غزو سراي علي جماعة "الحشاشون" التي قام بها سلطان مصر وسوريا ، صلاح الدين الأيوبي .

سيرته

في آب / أغسطس 1176، قام صلاح الدين الأيوبي بحصار مصياف ردا على محاولة قتله مرتين ، بعد تجمع الحشاشين ، رفض زعيم الحشاشين المعلم اغتيال صلاح الدين لصالح الترهيب. كلف عمر بالتسلل لخيمة صلاح الدين وترك رسالة هناك، مما يثبت للسلطان ان اعزل قادر علي الدخول له بالرغم من جيشه العظيم.

ولكن كما ذكر جاسوس الحشاشين احمد سفيان ، فإن الجناح الباهظ الذي يعتقد عمر أنه خيمة صلاح الدين هو مجرد خدعة، وقد تم تحديد الخيمة الحقيقية من قبل الطباشير والجمرات حولها وذهب اليها وطرق ريشة وخنجر وعندما كان على وشك مغادرة ، استيقظ صلاح الدين وصاح حراسه. اضطر عمر لقتل قائد عسكري بريئ في هذه العملية.

في صباح اليوم التالي، انسحب صلاح الدين من مصياف خوفا على حياته، ولكن ليس قبل أن يرسل عمه شهاب ألدين للتفاوض حول شروط السلام ، وكان شرطهم اخذ حياة عمر في مقابل احد النبلاء الذي قتل. ولكن عندمة رفض المعلم .اخبره شهاب انهم قبضوا علي احمد سفيان , ليس فحسب , بل سيستأنفون حصارهم إذا رفض المعلم تسليم عمر في مقابل أحمد.

ولم يكن هناك خيار آخر، فقد سمح المعلم أخيرا لعمر بأن يسلم نفسه للتنفيذ ، وكانت وصيته للمعلم ادخال الطائر في الجماعة ، كان ابنه البالغ من العمر 11 عاما، الطائر قد بكى مرارا وتكرارا عليه ، ما جعل احمد يعاني من الذنب ,ليعتذر للطائر وينتحر امامه ما يجعل الطائر يرقض الي المعلم ويخبره بما حدث.

فقال له المعلم الا يخبر ابنه عباس بشئ عن هذا

الإرث

"معلمي، أنا أطلب منك طلباً اخيراً ، هو رعاية الطائر. وتقبله مبتدئ لديك"

―آخر طلب من عمر الي المعلم ، 1176

كان لأفعال عمر عواقب بعيدة المدى، حتى بعد عقود من وفاته. على الرغم من أن تضحياته أكدت معاهدة سلام بين الأيوبيون و الحشاشون ، إلا أن أحمد، الذي لم يتمكن من العيش بذنبه وحزنه، انتحر أمام الطائر, وفات احمد سوف تطارد ابنه عباس إلى الأبد ، الذي القي اللوم علي الطائر طوال حياته والذي تحول الي حقد و كراهية له , فعندما قتل الطائر معلم الحشاشين استغل عباس غضب الجميع واخذ تفاحة عدن من الطائر وسيطر علي القلعة وكان فترة حكمه فاسداً ,حتي قتل ماريا زوجة الطائر وابنه سيف انتفاما منه.

قدراته

لم يكن الطائر يمتلك قدرات عالية ومحارب ماهر من فراغ , فقد كان والده ايضاً ذو مهارة وكفاءة عالية.

@@ سطر ٨: / سطر ٨: @@
 في صباح اليوم التالي، انسحب [[صلاح الدين الأيوبي|صلاح الدين]] من [[مصياف]]  خوفا على حياته، ولكن ليس قبل أن يرسل عمه شهاب ألدين للتفاوض حول شروط السلام ،  وكان شرطهم اخذ حياة عمر في مقابل احد النبلاء الذي قتل. ولكن عندمة رفض المعلم .اخبره شهاب انهم قبضوا علي [[احمد سفيان]] , ليس فحسب , بل سيستأنفون حصارهم إذا رفض المعلم تسليم عمر في مقابل أحمد.
-ولم يكن هناك خيار آخر، فقد سمح المعلم أخيرا لعمر بأن يسلم نفسه للتنفيذ ، وكانت وصيته للمعلم ادخال [[الطائر بن لا أحد|الطائر]] في الجماعة ، كان ابنه البالغ من العمر 11 عاما، الطائر قد بكى مرارا وتكرارا عليه ، ما جعل [[احمد]] يعاني من الذنب ,ليعتذر للطائر وينتحر امامه ما يجعل الطائر يرقض الي المعلم ويخبره بما حدث.
+ولم يكن هناك خيار آخر، فقد سمح المعلم أخيرا لعمر بأن يسلم نفسه للتنفيذ ، وكانت وصيته للمعلم ادخال [[الطائر بن لا أحد|الطائر]] في الجماعة ، كان ابنه البالغ من العمر 11 عاما، الطائر قد بكى مرارا وتكرارا عليه ، ما جعل [[احمد سفيان|احمد]] يعاني من الذنب ,ليعتذر للطائر وينتحر امامه ما يجعل الطائر يرقض الي المعلم ويخبره بما حدث.
 فقال له [[المعلم]] الا يخبر ابنه [[عباس سفيان|عباس]] بشئ عن هذا
 == الإرث ==
-{{اقتباس|معلمي، أنا أطلب منك طلباً اخيراً ، هو رعاية الطائر. وتقبله مبتدئ لديك|آخر طلب من عمر الي المعلم ، 1176}}كان لأفعال عمر عواقب بعيدة المدى، حتى بعد عقود من وفاته. على الرغم من أن تضحياته أكدت معاهدة سلام بين [[الأيوبيون]] و [[الحشاشون]] ، إلا أن [[أحمد]]، الذي لم يتمكن من العيش بذنبه وحزنه، انتحر أمام [[الطائر بن لا أحد|الطائر]], وفات احمد سوف تطارد ابنه [[عباس سفيان|عباس]] إلى الأبد ، الذي القي اللوم علي الطائر طوال حياته والذي تحول الي حقد و كراهية له , فعندما قتل [[الطائر بن لا أحد|الطائر]] معلم الحشاشين استغل [[عباس سفيان|عباس]] غضب الجميع واخذ [[تفاحة عدن]] من الطائر وسيطر علي [[قلعة مصياف|القلعة]] وكان فترة حكمه فاسداً ,حتي قتل [[ماريا ثورب|ماريا ]] زوجة [[الطائر بن لا أحد|الطائر]] وابنه [[سيف بن لا احد|سيف]] انتفاما منه.
+{{اقتباس|معلمي، أنا أطلب منك طلباً اخيراً ، هو رعاية الطائر. وتقبله مبتدئ لديك|آخر طلب من عمر الي المعلم ، 1176}}كان لأفعال عمر عواقب بعيدة المدى، حتى بعد عقود من وفاته. على الرغم من أن تضحياته أكدت معاهدة سلام بين [[الأيوبيون]] و [[الحشاشون]] ، إلا أن [[احمد سفيان|أحمد]]، الذي لم يتمكن من العيش بذنبه وحزنه، انتحر أمام [[الطائر بن لا أحد|الطائر]], وفات احمد سوف تطارد ابنه [[عباس سفيان|عباس]] إلى الأبد ، الذي القي اللوم علي الطائر طوال حياته والذي تحول الي حقد و كراهية له , فعندما قتل [[الطائر بن لا أحد|الطائر]] معلم الحشاشين استغل [[عباس سفيان|عباس]] غضب الجميع واخذ [[تفاحة عدن]] من الطائر وسيطر علي [[قلعة مصياف|القلعة]] وكان فترة حكمه فاسداً ,حتي قتل [[ماريا ثورب|ماريا ]] زوجة [[الطائر بن لا أحد|الطائر]] وابنه [[سيف بن لا احد|سيف]] انتفاما منه.
 == قدراته ==