- "أنا أيضًا، قمت بتضحية صغيرة. إنها تهم القليل الآن. عملك انتهى، وأنا كذلك."
- ―جبير الحكيم إلى الطائر.[مصدر]
جبير الحكيم | |
---|---|
معلومات السيرة | |
مات |
1191 |
نوع |
ذكر |
معلومات سياسية | |
الانتماء | |
معلومات العالم الحقيقي | |
ظهر في |
أساسنز كريد |
مؤدي الصوت |
فريد تاتاسكوار |
جبير الحكيم كان رئيس العلماء في دمشق، وعضوًا في منظمة فرسان الهيكل سرًا. كان أحد الأهداف التي اغتالها الحشاش الطائر بن لا أحد بأمر من المعلم. وجده الطائر في الحي الأوسط في دمشق في المدرسة.
سيرته الذاتية[]
رئيس العلماء[]
الموت[]
- مقال تفصيلي: الاغتيال (جبير الحكيم)
شخصيته وقدراته[]
كلماته الأخيرة[]
- جبير: لماذا؟ لماذا فعلت هذا؟
- الطائر: البشر يجب أن يكونوا أحرارًا ليفعلوا ما يؤمنون به. إنه ليس حقنا أن نعاقب شخصًا لإيمانه بشيء يفعله، مهما كان يخالفنا الرأي.
- جبير: إذًا ماذا؟
- الطائر: أنت من بين كل الناس يجب أن تعلم الإجابة. درِّس لهم. علِّمهم الخطأ من الصواب. يجب أن يكون العلم ما يحررهم، وليس القوة.
- جبير: إنهم لا يتعلمون، ثابتون على طريقتهم كما هم. أنت ساذج لأنك تفكر بطريقة مختلفة. إنه مرض، وليس له إلا علاج واحد.
- الطائر: أنت مخطئ. ولهذا السبب يجب أن تموت.
- جبير: ألست أنا مثل الكتب الثمينة التي تسعى لحمايتها؟ مصدر معرفة تخالف معه الرأي؟ مع ذلك أنت سريع التفكير بسرقة حياتي.
- الطائر: تضحية صغيرة لحماية الكثير. إنها ضرورية.
- جبير: أليست لفائف عتيقة ما يلهم الصليبيين؟ وتمنح صلاح الدين ورجاله شعور عضب الصالحين؟ نصوصهم تعرض الآخرين للخطر، تسبب الموت إلى يقظتهم. أنا أيضًا، قمت بتضحية صغيرة. إنها تهم القليل الآن. عملك انتهى، وأنا كذلك.
معلومات غير هامة[]
- جبير الحكيم ربما يكون شخصية ملهمة من الرحالة الجغرافي الأندلسي والشاعر ابن جبير.
- مثل طلال و سيبراند، الأهالي سيمنعون جبير إذا حاول الهرب.
معرض الصور[]
المراجع[]
|