- "أنت تأخذ حياة رجال ونساء، مدانون بشدة لدرجة أن موتهم سيحسن ما خلَّفوه ورائهم. شر أصغر لخير أعظم؟ نحن نتعامل بالمثل."
- ―أبو النقود.[مصدر]
أبو النقود | |
---|---|
معلومات السيرة | |
ولد |
1137 |
مات |
1191 |
نوع |
ذكر |
معلومات سياسية | |
الانتماء | |
معلومات العالم الحقيقي | |
ظهر في | |
مؤدي الصوت |
فريد تاتاسكوار |
أبو النقود كان ملك التجار في دمشق، وعضوًا في منظمة فرسان الهيكل سرًا. عاش في حي الأغنياء في مدينة دمشق.
أبو النقود كان رابع هدف اغتاله الطائر بن لا أحد بتكليف من المعلم.
سيرته الذاتية[]
ملك تجار دمشق[]
الموت[]
- مقال تفصيلي: الاغتيال (أبو النقود)
شخصيته وقدراته[]
كلماته الأخيرة[]
- الطائر: كن بأمان الآن. كلماتهم لن تجرح بعد الآن.
- أبو النقود: لمَ فعلت هذا؟
- الطائر: لقد سرقت المال من هؤلاء الذين طلبت قيادتهم. أرسلتها بعيدًا لغرض غير معلوم. أريد أن أعرف أين ذهبت ولماذا.
- أبو النقود: انظر إليّ! طبيعتي هي مذلة للناس الذين أحكمهم. وهذه الملابس الغالية أضافت القليل لكي تكبت صراخات كراهيتهم.
- الطائر: هذا لأجل الانتقام إذًا.
- أبو النقود: لا، ليس للانتقام، بل لضميري. كيف يمكنني تمويل حرب الرب الذي يدعوني رجسًا.
- الطائر: إن لم تخدم لصالح صلاح الدين، إذًا لصالح من؟
- أبو النقود: في الوقت المناسب ستعرفهم. أظن أنك ربما تعرفهم.
- الطائر: إذًا لمَ التكتم؟ ولمَ هذه الأفعال الشريرة؟
- أبو النقود: أهي مختلفة عن عملك؟ أنت تأخذ حياة رجال ونساء، مدانون بشدة لدرجة أن موتهم سيحسن ما خلَّفوه ورائهم. شر أصغر لخير أعظم؟ نحن نتعامل بالمثل.
- الطائر: لا، أعمالنا لا تشبه بعضها بأي حال من الأحوال.
- أبو النقود: آه، لكني أراها في عينيك. أنت تشك. لا يمكنك إيقافنا. سنحقق عالمنا الجديد.
معلومات غير هامة[]
معرض الصور[]
المراجع[]
|